كانت تتملكني الدهشة كثيرا ًحين اسمع عن الإدمان
و كيف لشخص ،، أن يدمن شئ أو إنسان !!
لم أتوقع حين أحببتك أن أصير أسيرته و يتملكني النسيان
فما عدت أدري من أنا غير أنني عاشقة إلى حد الإدمان
أسير في الشوارع أرسم حروف إسمك كالطفلة على الجدران
و أشدو لك نهاراً و أناجيك ليلاً بلوعة قلب أحرقته الأشجان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق