أعلم أن بسقوط الأمطار تستجاب الدعوات ،،
لكن حينها اكتفي بالصمت ،، فأخشى إنك لا تهواني
فحين أدعوه أن تكون من نصيبي ،، لا تشعر بالسعادة في قُربي
و أخشى أن أدعوه بأن يهبك السعادة أينما تكون ،،
ثم يقتلني الخوف ،، بأن تجدها مع إمرأة غيري
يا لوعتي فبغيابك الشوق يحرقني ،، فكيف أتحمل غيابك
و أنت في أحضان غيري ،، بالله عليك اخبرني ؟؟!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق