لا احن إليك ،، و لا اشتاق لملامح وجهك
لا أريدك بجواري و لا اشعر بتوهان روحي
و لا حزن يجتاح كياني و لا أتألم في بعدي عنك
نعم كــاذبة ،، أنــا
فمازلت أتلهف للنوم كي أراك
مازلت أزين حجرتي بحروف إسمك
و أبكي لوسادتي من لوعه جفاك
مازلت أشكو منك إليــك ،، رغم يقيني إنك
لن تسمعني و لا تهواني ،، و أن حبي لك
سيؤدي بروحي لحافة الهلاك ،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق