عشقتك ،، فملكت الوجدان
و لم يكن حُبك يوما ً في الحسبان
حتى صرت لي السكن و للقلب السلطان
كل يوم تعانق روحي ،، كالفرسان
تطوف بي الكون و تحضر لي المرجان
أتحلى به من أجلك ،، و تدفئني بالأمان
حين أغفو على همس صوتك الذي يشبه رنين الخلجان
و لكن فجأة وجدت نفسي أصحو على أرض الأحزان
حينها شعرت أن الكون توقف عن الدوران
فذبلت العين و أصاب القلب الهذيان
حين يناجيك كل ليلة بلهيب شوق ،،
نيرانه أشد قسوة من البركان
تحرق الوريد ،، و تتغلغل في الشريان
فليت الروح تفارقني معك ليتوقف بيا الزمان
فكيف أحيا بدونك و أتحمل لوعة الأشجان !!
و لم يكن حُبك يوما ً في الحسبان
حتى صرت لي السكن و للقلب السلطان
كل يوم تعانق روحي ،، كالفرسان
تطوف بي الكون و تحضر لي المرجان
أتحلى به من أجلك ،، و تدفئني بالأمان
حين أغفو على همس صوتك الذي يشبه رنين الخلجان
و لكن فجأة وجدت نفسي أصحو على أرض الأحزان
حينها شعرت أن الكون توقف عن الدوران
فذبلت العين و أصاب القلب الهذيان
حين يناجيك كل ليلة بلهيب شوق ،،
نيرانه أشد قسوة من البركان
تحرق الوريد ،، و تتغلغل في الشريان
فليت الروح تفارقني معك ليتوقف بيا الزمان
فكيف أحيا بدونك و أتحمل لوعة الأشجان !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق