رحلت عنك حتى لا تزداد جراحي
فقد وصل صدى أنينها لعنان سمائي
و سيأتـي يوماً يـذوب فيه عشقك من شريــان فـؤادي ..،
لكن رجاء أن تحررنـي منك و من ذكرياتي ..،
فلا أريـد شـئ يذكرنـي بـك
حتى لا تحرقني لوعة آهاتـي
و يقتلني شوقي إليك أو هروبي منك
فتصير قاتلـي و سجانـي ..،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق