" ليت أوجاعي بجسدي .. كي أداويها "
" لكنها بروحي .. و أنت وحدك مسببها و مداويها "
///
من أجلك تعلمت لغة الصمت
بك تعلمت معنى الخوف
و منك شعرت بآلام الموت
فشكرا ً لك على ما تعلمته بين يديك
///
حين حاولت البوح بما صار يسكن داخلي لم أجد كلمات
ليس لأن مشاعري جفت .. ليس لأنني لا أتذكرك
لكن باختصار شديد .. صرت عندي كغيرك
///
حين تفهمني و تقدر كوني ( أنــا ) ..،
ستملك كل ما لي .. و تنعم بجنة حبــي
و إن لــم تفعل هــذا و لا ذاك .. يكفيك احترامــي و بُعــدي
///
أحببتك و لم أتمنى منك شيئا سوى .. أن أجد فيك رجلاً
لكن لم أجده .. فعنك رحلت .. و منك تحررت
///
أحببتـك ..،
فصرت أراك في عيون رجـال الكـون من حولـي
و حين كسرتنـي ..،
صرت أخشى منهم جميعاً حتى يكاد خوفـي أن يقتلنـي
///
أحيانا اضحك كثيراً لأخفي آهاتي
و أحيانا ألتزم الصمت حتى لا تحرقني كلماتي
و بين هذا و ذاك .. يستوطن الألم شرياني
///
الأنثى :: قوية بك و معك ،، ضعيفة بدونك و بقسوتك ،،
لكن تستطيع أن تظهر بقوة تفوق جبروتك فتكسرك
///
كيف سألحق .. بموكب { النسيـان } !!!
و كل الدروب تقودني إليك .. حتى مللت الزمان
///
جراحك شطرتني نصفين ،،
نصف مات منك // و الأخر مات شوقا ً إليك
" لكنها بروحي .. و أنت وحدك مسببها و مداويها "
///
من أجلك تعلمت لغة الصمت
بك تعلمت معنى الخوف
و منك شعرت بآلام الموت
فشكرا ً لك على ما تعلمته بين يديك
///
حين حاولت البوح بما صار يسكن داخلي لم أجد كلمات
ليس لأن مشاعري جفت .. ليس لأنني لا أتذكرك
لكن باختصار شديد .. صرت عندي كغيرك
///
حين تفهمني و تقدر كوني ( أنــا ) ..،
ستملك كل ما لي .. و تنعم بجنة حبــي
و إن لــم تفعل هــذا و لا ذاك .. يكفيك احترامــي و بُعــدي
///
أحببتك و لم أتمنى منك شيئا سوى .. أن أجد فيك رجلاً
لكن لم أجده .. فعنك رحلت .. و منك تحررت
///
أحببتـك ..،
فصرت أراك في عيون رجـال الكـون من حولـي
و حين كسرتنـي ..،
صرت أخشى منهم جميعاً حتى يكاد خوفـي أن يقتلنـي
///
أحيانا اضحك كثيراً لأخفي آهاتي
و أحيانا ألتزم الصمت حتى لا تحرقني كلماتي
و بين هذا و ذاك .. يستوطن الألم شرياني
///
الأنثى :: قوية بك و معك ،، ضعيفة بدونك و بقسوتك ،،
لكن تستطيع أن تظهر بقوة تفوق جبروتك فتكسرك
///
كيف سألحق .. بموكب { النسيـان } !!!
و كل الدروب تقودني إليك .. حتى مللت الزمان
///
جراحك شطرتني نصفين ،،
نصف مات منك // و الأخر مات شوقا ً إليك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق