عاهدتني إنك لن تخذلني يوما ً ,, و ها أنت فعلت
عاهدتني إنك لن تجرحني أبدا ً ,, و ها أنت جرحت
عاهدتني إنك ستتغير لأجلي ,, و ها أنت تغيرت
لكنك تغيرت علي و قلت لك أخشى من هذا ,, هل تذكرت !!
و ما يزيد الفؤاد ألما ً ,, أنه مازال يريدك
و يدعو لك في البُعد ,, و يتمنى لك السعادة مهما منك تألمت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق