كنت في كامل قواي العقلية و تخليت عن مشاعري
حين قررت ،، انسحابي من حياتك
لأن رصيدك بقلبي امتلأ بالجراح ،، و أوشك على النفاذ
فخشيت من شده آلامي ،، و نزيف بكائي أن أدعو عليك ،، سهوا مني
رغم ذلك لا أنكر أن حُبك مازال يختلط بدمي
و إنك أحب إلي ،، من نفسي و روحي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق