متى ستتخلى عن عباءة الكبرياء
التي كسرت قلبي فجعلته كشظايا البلور
و عصفت بي ،، رمال قسوتك
حتى أعمتني و جعلتني أتعثر في الصخور
و إن كنت تخشى مني !! ،، فأنا أنثى عنوانها الوفاء
و إن كنت تشعر بالغضب مني حين رحلت عنك
فأعلم أن حُبك لي سيروض فؤادك ،، ليصير غفور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق